" لم يخيب سكان المكطع الأحرار آمال الشباب فيهم
فهبوا بحشودهم الكبيرة ليؤكدوا على مضيهم قدما مع شبابهم المناضلين
في المطالبة بالمياه الصالحة للشرب , وليبرهنوا على أن المواعيد الباطلة لاتزيدهم إلى إصرارا.
فما عاد للوعود وقع في نفوس أهل المكطع , فلم نعد نثق سوى في الإطلاق الفعلي للمشروع "