الاثنين، 19 ديسمبر 2016

من تدوينات أبناء مقطع لحجار

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ـــــــــــ



سيدي الشنقيطي
اطلال من المقاطعه
 فوك التوميه يالكسام**اتلفت امسوحل لكلام
ماكد اعبر والتخمام**جاب اعل ياسر يالرحيم
شفيلك يالعين افكام**شوفى زاد اعلاب انكيم
شفىلك تيارن فتمام**حك امن اتبيديع العليم
عبدالله ذيكى يالسبحان**والبيظه وادوالق لحزيم
الخظره ذيكى والحران**تلطف بيان يالكريم
********
عبدالله:تيارت اعبيدالله
والبيظه :التيارت البيظه
الخظره: الدالقه الخظر
الحران :دالقت اهل الحران
انصح بمراجعة الدكتور ماحى لمن لايعرف هاذ لماضع فقد قام باعمال جليله لاحياء بعضهالمهابة بلال
" التمدن " ؛ " المواطنة الحقة "  و " الإحساس بالإنتماء  للمدينة التي نقطنها  " مفاهيم لم توجد لتبقى جامدة أو حروف قابعة في كلمات نكتبها وقت نشاء أو ننطقها وقت ما نريد  بل تحتاج لترجمة على أرض الواقع  وتلك الترجمة هي السبيل للقضاء على الكثير من المسلكيات السلبية سواء كانت سلوكا أو ممارسة  مثلا يوميا ننزعج من إنتشار القمامة بين الحوانيت في سوق مقطع لحجار ويزعجنا جدا ذلك المنظر  ولكن لا أحد منا يكلف نفسه عناء  أن ينحني ولو لمرة واحدة ويلتقط  أي  قمامة  : بقايا بلاستيك ؛  خشب  ؛ حجر  ؛ أتربة متسخة .... الخ ، عشرات المواطنين إن لم أقل المئات يذهبون يوميا إلى السوق  تصوروا  لو ان كل فرد انحنى بسهولة ولمرة واحدة وأزاح الألذى عن الطريق ولكن مع الأسف بدل ذلك نزيد الطين بلة نرمي  النفايات في الشارع بشكل تلقائي ثم نمتعض وكأن الشارع ليس بشارعنا
عشرات التلاميذ ان لم أقل المئات يذهبون كل صباح إلى المدارس والإعداديات في مقطع لحجار لو ان كل تلميذ يوميا فعل الشيئ نفسه كيف ستبدو الشوارع  ؟ انها ممارسة حضارية تحتاج لسلوك متمدن ولكن قبل ذلك يحتاج الى تحسيس وأظن ان هذا الفضاء أصبح انجع وسلة للحث على مثل هذه الأنشطة البسيطة الحضارية بذل ان نناقش ونحلل في أمور لايمكن ان نؤثر فيها ... أنا لا أتحدث عن عمل تطوعي منظم كما يقون به بعض الشباب المنخرطين في أندية أو منظمات حزبية أنا اتكلم عن عمل فردي بسيط لا يكلف الا حركة واحدة  ولكن مع الاسف نحن لا نبذل أي جهد اتجاه مدينتنا ..سنوات تمر دون أن نبذل أي عمل لصالح هذه المدينة التي هي مرتع الصبا ... يتواصل بحول الله .الحسين حبيب
موقف شخصي للحسين ان كانت للحياة بقية #
سوف اعتزل الحديث في السياسة وتتبع تطوراتها والتصويت  واكبرعليها اربعا
حين يعتزلها المسيرون لشان السياسي المكطعي حاليا
تنبيه وفي المقابل لن انكون علي خط في السياسة مع الذين يحسبون ان هم معارضون لاسباب تخصني  واتحفظ عليها لزمن (انين ابيح موجبه)

لمرابط محمد الأمين :
بعيدا  عن  السياسة
إنما  الصفو  فيها  للمجانين
يوم  كنت  معلما  احمل  مشعل  التنوير  في  حجرات  الدرس،  كنت  كلما  طوحت  بي  أجندة   المهنة  بين  قرى  الوطن  العزيز،  حملت  مجادفي  لأرسو  على  شاطئ   الجنون  لأتعلم  من  لغة  الاشعور عند  أناس  قذف  بهم  موج  واقع  مر  إلى  حيث  لا رقيب  ولا  حواجز،  فاتفرج  على   الحرية   بكل  معانيها,,,,لقد  قادني  التلهف  للإثارة  والسلوة  إلى  منادمة  المجانين  وصحبتهم  أينما  حللت  وأرتحلت,,,,أذكر  أني  أيام   كنت  في  قرية   تبعد  40 كلم  من  النعمة  كان  لي  صديق  مجنون  يدعى  محمد  موسى  حباه  الله  حنجرة  ذهبية  وحسا  مرهفا  وكالعادة  أثارت  صحبتي  للمجنون  انتباه  الجميع,,, لقد  أصيب  محمد  موسى  بنظري  بالماليخوليا   فتقمصت  دور  الطبيب  النفساني  ورحت  أقاسمه  كل  شيء  و أسافر  به  في   عطلة  الأسبوع   وأسمعه  أعذب  شجو  الفنانين  فأثار  ذلك  انتباه  الجميع   فرماني  بعضهم  بالجنون،  حتى  ان  شيخا  همس  إلى  أذني –يا لمرابط  انت  إنسان  رائع، وفي  المثل  الحساني  يقال:-خلوه  يكبظ  صاحبو- هههه  فأجبته  وهل  في  هذا  العالم   مجنون   أشد  انفصاما  وجنونا   من  المعلم  الموريتاني،يتقاضى  راتبا   زهيدا و  ويطارد  سراب   احترام   ذهب   ولم  يعد  ,,,,لم  تنتهي  بعد  قصتي  مع   المجانين  فما  زلت  اعشق   جنون   الفيس  والتلاعب  بالأحاسيس  في  عالم  الافتراض،  ويعجبني  المجانين  من  الرؤساء   مثل  هتلر  وابراهام  نكولون   و دونالد  اترامب،   وقرأت  كثيرا  لمجنون  ليلى،  وحينما  سمعت  أن  انيوتن  كان  مجنونا  قرأت  كل  شيء  عنه،  فهل  أنا  إلا  فيسبوكي  يقف  على  حافة  الجنون؟
هنا  لا يسعني  إلا  أن  أبعث  عبر  نسائم  هذه   القرية  الزرقاء  اعتذاري  لكل  المخالفين   السياسيين  من  أبناء  ربعي-الاصلاحيين  واليسار  وكذا  الوفاء-  عن  كل  كلمة  شردت  على جناح  الإثارة   وجنون  الفيس    فخدشت  شعور  إخوة   لا يكدر  صفو  العلاقة    بهم  أي مناخ  سياسي  ولا  حدث   موسمي،  ولو  كان  الفيس  بوك  سيرسي  سفن  الجفاء  بيننا  فسأوقع  استقالتي    من  العمل  مع  مارك  على  هذه  الصفحة,,
طابت  أوقاتكم