الاثنين، 18 نوفمبر 2013

جولة مع تدوينات أبناء المقاطعة (2)

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــــــــــــــــــــــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه ــــــــــــــــــــــــــــ 

السلام عليكم إليكم التدوينات الجديدة لأبناء المقاطعة

Lemhaba Ould Bellal‎‏ كثر من الشباب وخاصة أحبتنا المقاطعين يوم الانتخابات والمحايدين في الحملة يسألون عن احتمالات نتائج الجولة الاولى من الانتخابات في مكطع لحجار بشكل منطقي ومن دون تحيز وانا مساهمة مني في اثراء هذا السؤال الهام اظن ولست بطبيعتي اركز على التوقعات بل اركز على الدعاية اكثر من تكرار كلمات من قبيل سننجح سنسحق ... لانها مصطلحات من قاموس التعصب اكثر من الواقع
اظن بشكل عام لو ان الأمور ظلت على ماعليه ان لم يزج بامور قادرة على تغيير الموازين بشكل ملموس كاغراءات كبيرة لا قبل للمجموعات المحلية بالصبر عنها او حدث تزوير في اللائحة الانتخابية بطريقة او بأخرى او تدخل الادارة بشكل منحاز
اظن اننا نتجه الى شوط ثاني في النيابيات والبلدية بالرغم ان المتعصبين من الطرفين كل يدعي النجاح في الشوط الاول
والشوط الثاني تحدد نتائجه مؤشرات كثر من أهمها فوز النائب و الشخصية محمد ولد الشيخ محمد المصطفى من اللائحة الوطنية لحزب التحالف أو عدمه ؛ و كذلك المقاعد التي سيحصل عليها حزب الإتحاد في باقي البلاد من الشوط الأول
في حال حصل على عدد مقبول جدا يضمن له اغلبية مريحة فانه لن يهتم في مكطع لحجار بل العكس ربما يفضل ان تحصل عليه المعارضة حتى يبدو للعالم انه برلمان متنوع خاصة انه يواجه الكثير من المشاكل بسبب مقاطعة أحزاب معارضة عريقة

Medelhacen Bellal..شبابنا الكرام
إنه من غير اللائق أن نظهر كالمتخاصمين والمتحاربين ونحن في زمن العولمة ودولة القانون واحترام الرأي وصيانة حقوق الإنسان ,فكل ماعلينا ببساطة تامة وهونقاش أفكارنا وابراز محاسن مرشحينا والدفاع عنهم والقراءة في برامجهم وسيرهم ,أما أن نحرق أنفسنا ونتشاتم فيما بيننا فإننا بذلك نبتعد عن جادة الصواب ونسلك الطريق الخطأ.
لاتحرمونا من الإستفادة منكم أنتم تبدعون ولكننكم لستم مستعدين لسماع أصوات مخالفيكم ,فمن الحكمة أن نسمع وأن نجادل بالتي هي أحسن ,أما مصب كل هذا فهو تنمية المقاطعة فانفضوا الغبار عن مواطن الخلل :المشاكل الصحية والتعليمية ,الفقر المدقع الجاثم علي صدورنا,الأزمةالأخلاقية التي يعيشها المجتمع وبعبارة واحدة أحرجوهم بكثرة ترداد المشاكل فلن يسمعوكم أكثر من الآن.
تحياتي.

علوم الدين أحمد أحزاب المنسقية تعيش علاقة حميمية وانسجام تام حين كانت تنشد مصلحة الوطن وخدمة المواطن ، لكن هذه العلاقة كانت تتخلالها بين الفينة والأخري بعض العثرات ، وإن كانت دون مستوي الخصومة السياسية ،خاصة بين حزبي تقدم ، وتواصل منها علي سبيل المثال، تعيين أمين عام لمنسقية المعارضة الديمقراطية ، الذي كان من حق تقدم ، وهو ما اعترض عليه تواصل ومنحه لصار إبراهيما ، هذا إضافة لبعض الإتهامات الصادرة من قيادين في تواصل بحق تقدم تقدم
أما علي المستوى المحلي فكانت انتخابات 2006 شاهدة علي مدي النضج لدي قادة تقدم حين اعتبروا فوز تواصل نصرا لكل قوي المعارضة فامبروا ينافحون عن مشروع تواصل حتي احتفلوا معهم بالنصر . الذي ما كان ليتحقق لولا جهود الرفيق محمدو الناجي وبقية مناضلين تقدم ومع ذلك لم يروا منهم ولا كلمة شكر .
وفي أثناء التحضير للإنتخابات هذه السنة حرص منا ضلوا تقدم علي ذلك التحالف معتبرين أنهه هو الحل الوحيد للخلاص من القوي التقليدية ، ليتفاجؤوا بعد ذلك بسيل من الانتقادات والتهكم من قبل التواصليين ، يصفون الموقف بأنه موقف من لا يمتلك الشعبية
وهاهم اليوم يتهمونه بالإلتفاف خلف الاتحاد كما اتهموا جماعة من شبابه قبل ذلك .وأقامت مجموعة من شبابهم الدنيا ولم تقعدها حول طرد الرفيق أحمدو ولد بداه من ما اعتبروه "الحراك الشبابي المطلبي" الذي هو للأمانة من أعطاه هذا الإسم
Kerim Ould Bellal‎‏
لعبة الديمقراطية التي أختارها الشعب الموريتاني والتي بها فقط يمثل الشعب الموريتاني وينال صاحبها الشرعية الشعبية لتحقيق مصالحه العليا ودفاع عن الشعب صاحب كلمة الفصل وبما أننا الآن أمام إنتخابات برلمانية والإنتخابات تنافس برامج ونيل ثقة السكان نعود للمقاطعة والتي تهمنا بدرجة الأولى في هذا الإستحقاق ونحن بعد أيام سنختار ممثليها ومن سيحمل الأمانة يجب أن يكون أهلا لها تكوينا وخلقا وبرنامجا لهذا عند الحديث عن قامة شامخة من قامات المقاطعة الدكتور محمد محمود ولد بلاَّل رجل الدين والعلم والفقه وهكذا يكون للسياسة الحقيقية حضورها وتسيير الشأن العام وتشريع القوانين وعندما ننظر لتكوين البرلمان وحضور الصوت فمن عادة الأحزاب الحاكمة تمرير المشاريع التي تتماشى مع سياسة الحاكم وليس المحكوم والدليل على ذلك حدث ولا حرج إتفاقيات وأستنزاف خيرات بلد ومقومات أمة تحلم بغد أفضل ونرى تفاني النظام بتقديم التسهيلات والموارد لكل من يرى أنه سيكون طريقه لتنفيذ برامجها الهدامة إن الحقوق تنتزع ولا تعطى لمن يهددون ويحنون لزمن التعيينات على حساب هلاك شعب ودمار أمة وخيانة أمانة هم مسؤولون عنها أمام الله الحكم العدل لقد طرح المرشح وخيار تواصل للمقاطعة "أمل المقاطعة وتجسيد التغيير " خطوط عريضة لبرنامجه الدفاع عن حقوق الناس أينما كانت ولايثنيه عن ذلك مصلحة حزب ولاطمع في منصب وهو الذي ترك الدنيا لأهلها لكن حين نادت المقاطعة والشعب الضعيف قال البيك وأنا لها ومن كان لله كان الله معه
سيعمل على تمرير قوانين تلبي طموح المحكوم وترد الحقوق المغتصبة من الحاكم والتي يتم تمريها من نواب جاؤو ليقلو نعم دون أن يعرفو لماذا وهذا مايتجمهرون له كل يوم ويجمعون الناس حتى لم يقولو لهم لما ذلك وأنا على يقين من ذلك حتى نضع الحد لتلك الممارسات ونعيش في الأرض كرماء أعزاء ومتأكدين أننا أنتخبنا نواب حقيقيين وليسو صوريين علينا أن نضع اليد في اليد ونقول لهم زمن الإرهاب بالسلطان وحزب السلطان قد ولى زمن بيع الصوت في البرلمان مات وما تحنون إليه فات كل مقطعي شريف سيأدي الأمانة لمن هم أهلا لها وتؤكد ذلك صيحاهم في المقاطعة هذه اللحظات هذا هو الشعب الذي نهض في وجه الكل وقال متمسكون بأمل المقاطعة والتجسيد التغيير محمد محمود من:اتويجكجيت - شكار -الطليعة - صنكرافة -آكميمين -آما اكويكة- لكليبات - التيشوطن -انضلي-بجنغل - علب الخير -كادل السد - بوفكيرين- لحنيكات - الجوت - ليردي - التاشوط -كادل التارحييت - آكوات - كيمي - الطوبة -جونابة - المنحر - اشلخ لحمير -واد آمور - المشروع - الطليعة - تندل -تادريسة - البصرة -محمد الزين - لكراع -بوبغجة -الواسعة - لعويجة -أونيدة ، اكليبات النيودات - بوسويلف - آميرة اطويلات ..
Isselmou Ould Ahmed Salem‎‏ إن تـذوق طعم النجاح يعادل الإحساس بتجرع مرارة الفشل ، والحياة في حقيقة الأمر ما هي إلا سلسلة معقودة من خرزات متباينة من الأحزان والأفراح. إن النضال من أجل تحقيق الأحلام هو أجمل من تحقيق الحلم نفسه. نعم جميعنا يحلم حتى لو كان حلمه محظوراً من قبل الرقابة أو ممنوعاً من التداول علنا ، ولا يستطيع أن يحجر على حلمه أحد ما دام يقفز بحرية في ذهنه، ويمرح داخل وجدانك ، ويكبر يوما بعد يوم في أعماقه و لن يستطيع أحد أن يسلبه حلمه مهما بلغت مهارة يده.
لكن عند تحول الحلم إلى رغبة وطموح فهذا يتطلب معايير جديدة تنطبق مع القدرة الذاتية للفرد ، والأمكانيات المشروعة المتاحة ..... أن كثير من الناس يخلطون بين الحلم و الطموح فالرغبة المجنونة فى السلطة دون توفر المؤهلات تقود هؤلاء إلى شقاء ..وأبدا تصور لهم عقولهم أن هناك دائما من يتربص بهم الدوائر ... وهنا هم يتناسون أن القدر لا يقف لهم بالمرصاد بل يكون عادلا ومنصفا لمن يستحق.
إن الأذكياء فقط هم الذين يعون الفرق بين التمنى الذى ليس له حدود ، ولا مواصفات .....وبين الطموح الجاد الذى لابد وأن يقترن بمعايير لا تعرف الخيال
Yahefdhou Amar‎‏وجهة نظر
دخلنا الأسبوالثانى والأخير من الحملة الانتخابية النيابية والبلدية في جو لا يعرف استجابة كبيرة في صفوف المواطنين كما عهدنا من قبل، حيث يبذل المرشح قصارى جهده لإقناع الناس ببرنامجه الانتخابي وحضهم على المشاركة، ويرجع البعض ذالك لهاجس التأجيل اللذي لايفارق الجميع ، وشهدت الدعاية تطورا وشملت مختلف الوسائل بما في ذلك الشبكة العنكبوتية وخاصة الفيس بوك، والرسائل على الخاص، فيما حدثت توترات غير مباشرة تتأرجح بين القبول والرفض، سواء في العالم الافتراضى أو الواقعى،وسواء كانت الحملة باهته أو غير باهته إلا أن معظم الأحزاب تراهن على المشاركة بطرح أكبر عدد من اللوائح لكسب أصوات الناخبين حتى يتسنى لها دخول البرلمان والحصول على أعضاء من المجالس البلدية.
Sidi Mhd Taleb Dahman‎‏ ملامح شمس النصر بدأت من مسيرة الأمس تبزغ شمسها، قوافل وحشود المؤيدين ملؤوا الساحات في كل البلديات والقرى التابعة للمقاطعة، ملامح تؤكد ان مرشحي تواصل سيكسبون الرهان لامحالة ومن أول شوط بإذن الله.
‏‎Cheikh Ahmed Bouddaha‎‏ ليس المهم إنشاء البرامج وتشابهها فالخدمات والاحتياجات متقاربة، فالمهم هو إنجازها وتنفيذها من خلال علاقات عضو المجلس البلدي القوية والقادرة ليس بتوصيل المطالب إلى المسؤولين وأصحاب القرار فحسب، فهذا ولله الحمد – أمر ميسور في بلادنا العزيزة، لكن المصداقية تبدأ في قوة التنفيذ وصدق المطلب، وبذل الجهد الحقيقي الصادق، والمال إن تيسر في سبيل تحقيق وإنجاز المطالب، لأنها ستبقى للحي وللمدينة، وكذلك سأستفيد منها كوني مواطن وبحاجة إليها، لهذا أرى أن تمس البرامج احتياجات المواطن مباشرة في الشارع وفي الحي.
Dih Maher‎‏ بعد زيارات ميدانية لجميع الناخبين في مقطع لحجار بدأت الخريطة السياسية تتضح وأصبح المؤشر يتجه نحو النصر ماهي إلا ايام قليلة ويستجه الناخبون إلى صناديق الإقتراع ليعبروا عن أصواتهم لصالحنا وبكثرة