ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء
ـــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ـــــــــــ
أوقـــــــفوا لإرجـــــــاف......
تابعت طيلة الاسابيع الماضية مع شركائي السياسيين محليا مابات يعرف لدي بعض المدونين بملف مقعد شيخ مكطع لحجار..وتابعت الي جانب ذالك مايكتبه بعض المدونين عن هذا الملف علي حساباتهم الشخصية ومنتدياتهم الشبابية (حسنة الصيت) ؛ وسجلت بمرارة الفرق الشاسع بين الحدث وبين ما يكتب حول الحدث ؛بل وابعد من ذالك سجلت بمرارة الفرق الكبير بين المستوي الاخلاقي لصانع الحدث والكاتب حول الحدث....
الذين يكتبون حول الحدث يكتبون في جو لا يحكمه اي نظام اخلاقي ؛ لا قداسة فيه لشيئ ولا حرمة فيه لكائن؛ الانسان لاحرمة له والمجتمع لا قداسة له ؛الفرد في مجتمعنا سلعة والجماعة حثالة من الانتافعيين لا تعني اية معني في قاموس الاخلاق.
يقدم كل هذا علي اساس انه نقد سياسي يجيزه التباين السياسي..ولا أعرف التباين السياسي بين من؟ ومن؟
الناس تكتب وكأنها لاتدرك ان ماتكتب سيقرأ.أوتدرك ذالك ولاتهتم بما يعنيه.
هل هي أزمة اخلاقية يتم تكريسها من خلال منتديات ؟؟ ام هي أزمة تربية وسلوك تنتشر عدواها في أوساطنا..؟؟ ام هي حالة من الفشل الاجتماعي كان يحلم اصحابه ان يكونوا قادة ولم يوفقوا...؟ الله أعلم..
انه أمر يدعو الي الحيرة والي عجب لا ينقضي....
والذين يصنعون الحدث يصنعونه في جو مغاير تماما وسأسترسل في سرد تفاصيل مايمكن سرده من ذالك الحدث...
أولا البداية: كأي جماعة محترمة في هذ الوطن..ومتنوعة تنوع جماعتنا وتملك الاحساس بالمساوات كماتشعر به مكونات جماعتنا.كانت هناك طموحات متعددة لكسب شرف تمثيل الجماعة في استحقاق الشيوخ وتم التعبير عن ذالك بصفة مسؤولة ودمقراطية داخل الجماعة ..والجماعة ايضا تلقت هذه الطموحات بالتفهم ..والترحاب...وكانت الطموحات مجسدة في السماء التالية
زين العابدين؛سيدمحمد ابو؛احمدفال؛دندو؛مصطفي محمود.
فأي هؤلاء تتهمون طموحه بالسعي خلف منفعة مادية أومعنوية
وأي من هؤلاء تصفونه بالطراطير
واي من هؤلاء لاتعدقدون انه شيخ نفسه قبل ان يكون شيخ المقاطعة.
انهم كما ترون يملكون قاطبة الاهلية الاخلاقية والاجتماعية لتمثيل المجتمع.
ثانيا الاجراءات: من المعلوم ان المقعد واحد..وان الطموحات متعددة..فماهي ألية امتصاص بعض الطموحات والا بقاء علي أحدها..يكون الامر عصيا(كما راهن البعض)علي جماعة ليست كالجماعة التي ننتمي اليها بما يتملكها من الاثار والموضوعية والحرص علي الصالح العام والذي تندرج في أولوياته الحيطة في صيانة هذا الحق السياسي المكتسب والحذر من هدر فرصة نيله(وهذا ماغاب عن وعي حماة المبادئ الجدد)
كانت اجراءاتنا واضحة وشفافة ومجردة تعكس شعورنا واحساسنا بالمسؤولية السياسية والاجتماعية..ومايعنيه ذالك من التحلي بالاوصاف السابقة..
هنا طُلب من اصحاب الطموح حصرا ان يقدموا كل علي حدة المعايير التي يراها ضرورية وكافية لانتقاء ممثل يمكن اقتراحه للشركاء لشغل هذا المقعد
وتحصلنا علي قائمة من المعايير مقترحة من اصحاب الطموح حصرا ولا دخل لاحد سواهم بها..
وفي اجتماع عام تم انتداب لجنة ضيقة لتقييم هذه المعيير واسقاطها علي اصحاب الطموح .وكانت هذه اللجنة مكونة من اربعة افراد يرأسهم ابونا السييد محمد عبد الله..
وبالمناسبة فاني احييها علي الجهد الجبار الذي قدمته عموما وبصفة خاصة الاخ افاه ول ابراهيم جدو وابونا السييد..
وكانت حصيلة هذا العمل طبعه الجد والايثار والتضحية والانصاف وروح المسؤولية هي انتقاء مقترح جماعتنا الاجماعي لنيل ثقة سكان مقطع لحجار في استحقاقات الشيوخ القادمة..
حدث كل هذا في جو اخوي وودي لا مغالبة فيه ولا شنآن..وهو مفخرة لنا ولاخواننا ولكل من شارك في صناعته وضحي من اجله لو بآشاعة كلمة طيبة تدعوا الي التلاحم وتحمل المسؤولية ..
اني ادرك جيدا ان هذا الحدث وغيره من الاحداث الكبيرة التي تطرأعلي هذا المجتمع.تتم دون مشاركة اشخاص يفترض انهم كبار بل وبعكس أرادتهم..لكن هذا لا يدعوا الي الارجاف ..
فأوقفو الارجاف...
تابعت طيلة الاسابيع الماضية مع شركائي السياسيين محليا مابات يعرف لدي بعض المدونين بملف مقعد شيخ مكطع لحجار..وتابعت الي جانب ذالك مايكتبه بعض المدونين عن هذا الملف علي حساباتهم الشخصية ومنتدياتهم الشبابية (حسنة الصيت) ؛ وسجلت بمرارة الفرق الشاسع بين الحدث وبين ما يكتب حول الحدث ؛بل وابعد من ذالك سجلت بمرارة الفرق الكبير بين المستوي الاخلاقي لصانع الحدث والكاتب حول الحدث....
الذين يكتبون حول الحدث يكتبون في جو لا يحكمه اي نظام اخلاقي ؛ لا قداسة فيه لشيئ ولا حرمة فيه لكائن؛ الانسان لاحرمة له والمجتمع لا قداسة له ؛الفرد في مجتمعنا سلعة والجماعة حثالة من الانتافعيين لا تعني اية معني في قاموس الاخلاق.
يقدم كل هذا علي اساس انه نقد سياسي يجيزه التباين السياسي..ولا أعرف التباين السياسي بين من؟ ومن؟
الناس تكتب وكأنها لاتدرك ان ماتكتب سيقرأ.أوتدرك ذالك ولاتهتم بما يعنيه.
هل هي أزمة اخلاقية يتم تكريسها من خلال منتديات ؟؟ ام هي أزمة تربية وسلوك تنتشر عدواها في أوساطنا..؟؟ ام هي حالة من الفشل الاجتماعي كان يحلم اصحابه ان يكونوا قادة ولم يوفقوا...؟ الله أعلم..
انه أمر يدعو الي الحيرة والي عجب لا ينقضي....
والذين يصنعون الحدث يصنعونه في جو مغاير تماما وسأسترسل في سرد تفاصيل مايمكن سرده من ذالك الحدث...
أولا البداية: كأي جماعة محترمة في هذ الوطن..ومتنوعة تنوع جماعتنا وتملك الاحساس بالمساوات كماتشعر به مكونات جماعتنا.كانت هناك طموحات متعددة لكسب شرف تمثيل الجماعة في استحقاق الشيوخ وتم التعبير عن ذالك بصفة مسؤولة ودمقراطية داخل الجماعة ..والجماعة ايضا تلقت هذه الطموحات بالتفهم ..والترحاب...وكانت الطموحات مجسدة في السماء التالية
زين العابدين؛سيدمحمد ابو؛احمدفال؛دندو؛مصطفي محمود.
فأي هؤلاء تتهمون طموحه بالسعي خلف منفعة مادية أومعنوية
وأي من هؤلاء تصفونه بالطراطير
واي من هؤلاء لاتعدقدون انه شيخ نفسه قبل ان يكون شيخ المقاطعة.
انهم كما ترون يملكون قاطبة الاهلية الاخلاقية والاجتماعية لتمثيل المجتمع.
ثانيا الاجراءات: من المعلوم ان المقعد واحد..وان الطموحات متعددة..فماهي ألية امتصاص بعض الطموحات والا بقاء علي أحدها..يكون الامر عصيا(كما راهن البعض)علي جماعة ليست كالجماعة التي ننتمي اليها بما يتملكها من الاثار والموضوعية والحرص علي الصالح العام والذي تندرج في أولوياته الحيطة في صيانة هذا الحق السياسي المكتسب والحذر من هدر فرصة نيله(وهذا ماغاب عن وعي حماة المبادئ الجدد)
كانت اجراءاتنا واضحة وشفافة ومجردة تعكس شعورنا واحساسنا بالمسؤولية السياسية والاجتماعية..ومايعنيه ذالك من التحلي بالاوصاف السابقة..
هنا طُلب من اصحاب الطموح حصرا ان يقدموا كل علي حدة المعايير التي يراها ضرورية وكافية لانتقاء ممثل يمكن اقتراحه للشركاء لشغل هذا المقعد
وتحصلنا علي قائمة من المعايير مقترحة من اصحاب الطموح حصرا ولا دخل لاحد سواهم بها..
وفي اجتماع عام تم انتداب لجنة ضيقة لتقييم هذه المعيير واسقاطها علي اصحاب الطموح .وكانت هذه اللجنة مكونة من اربعة افراد يرأسهم ابونا السييد محمد عبد الله..
وبالمناسبة فاني احييها علي الجهد الجبار الذي قدمته عموما وبصفة خاصة الاخ افاه ول ابراهيم جدو وابونا السييد..
وكانت حصيلة هذا العمل طبعه الجد والايثار والتضحية والانصاف وروح المسؤولية هي انتقاء مقترح جماعتنا الاجماعي لنيل ثقة سكان مقطع لحجار في استحقاقات الشيوخ القادمة..
حدث كل هذا في جو اخوي وودي لا مغالبة فيه ولا شنآن..وهو مفخرة لنا ولاخواننا ولكل من شارك في صناعته وضحي من اجله لو بآشاعة كلمة طيبة تدعوا الي التلاحم وتحمل المسؤولية ..
اني ادرك جيدا ان هذا الحدث وغيره من الاحداث الكبيرة التي تطرأعلي هذا المجتمع.تتم دون مشاركة اشخاص يفترض انهم كبار بل وبعكس أرادتهم..لكن هذا لا يدعوا الي الارجاف ..
فأوقفو الارجاف...
