الثلاثاء، 6 يناير 2015

لمصلحة من نبخس الحوار وننظر إليه باستخفاف؟! أحمدو ولد بداها (تدوينة)

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ـــــــــــ

لمصلحة من نبخس الحوار وننظر إليه باستخفاف؟!
هل لا زال الوقت يسمح بأن ننتظر حلا غيره؟!
أرجو ان لا تبقى الخطابات المتشنجة التي تصدر من اطراف عديدة هنا وهناك تبريرا ورفضا وتعصبا هي السائدة والموجهة للمجريات لانه حان ان يرى "الرشاد" السبيل ليقول ولو شطر كلمة.
مللنا التشنج الدي يشحنك من دون ان يكون هناك ما يشفع له على الارض حتى ادا ارتطمت باول عثرة سقطت على وجهك مغشيا على غرار من سقطوا "أمامك"!
المطلوب هو التسامي من اجل الكل وليس "السقوط" لسواد عيون تتطلع في المرآة أكثر مما تتفحص الشوارع والأحياء الهامشية!
وأد الحوار ليس مزية كما يتخيل للبعض بل هو تعد سافر عل المواطن والوطن، نعم هو تعد ما دام البناء والتطور يستلزمان الوفاق وخفض وتيرة التشنج والسباب الدي غالبا ما تضيع بوصلته ولا يعرف المواطن العادي لاي سبب يحدث!
وهو تعد على الوطن ايضا لانه هدر لوقت ثمين من عمر وطن آن له أن يقف على قدميه لا ان يظل مشغولا بالعنتريات و"تهداد الحلمه اعل اشراطه" ولا حتى بمنطق وهم القوة.
الحوار الحوار..

في بداية العام الأستاذوالمدون :لمرابط ولد محمد الأمين (تدوينة)

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ـــــــــــ

في بداية العام الجديد,جلست أتأمل وأفتش في قوامسي وجملي وبين كلماتي وحروفي,لأجد كلاما ناعما,ولكتابة جمل مفيدة.

مرصعة بصور أنيقة عن ما يغمر كوامن نفسي وخلجاتها,من حب دفين لمقاطعتي مقطع لحجار
مدينتي التي أصطليت بقبس بيوت علمها,وشربت من معين مدارسها,لكني
عجزت أمام التحدي,فلا سجع ولامنثور,يكفي للإحاطة بذلك الشعور الجميل
الذي يتملكني بالإنتماء والولاء,لربعي وأهلي الكرماء,وأرضي الجميلة المعطاء
في بداية العام هممت بقرض أجمل قصيدة بكر,لشباب منتديات مقطع لحجار
مدحا وإعتزازا بهم,قصيدة لذلك الشلال المتدفق,وتلك الشجرة الوارفة,والتي
سقاها ماء المكرمات فغدت نضرة باسقة,وضربت أحسن الأمثلة للنجاح والعطاء والطموح فإلى إخوتي شباب المنتديات تحية إكبار وتقدير
في بداية العام لابد أن تزهر الأمال بوطن مزدهر,وتهب نسائم الود بين مكونات
الشعب ويغرد به حمام السلام,ويمتد بين الجميع عبق الإخاء,ولابد أن تختفي ءاخر فلول العنصريين ودعاة الفتنة,سيكون 2015 بإذن الله خال من الإساءات والشطحات,فهو إن شاء الله عام وحدة ورخاء