الأربعاء، 3 أبريل 2013

دعواتكم للزميل الصحفي والمستشار بوزارة الدولة للتهذيب محمد المختار ولد آبكه الذى يعانى من وعكة صحية ألمت به قبل أيام ( مشاكل فى القلب)

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــــــــــــــــــــــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه ــــــــــــــــــــــــــــ


دعواتكم للزميل الصحفي والمستشار بوزارة الدولة للتهذيب محمد المختار ولد آبكه الذى يعانى من وعكة صحية ألمت به قبل أيام ( مشاكل فى القلب).
قد زرته مساء اليوم في منزل أهله المتواضع ببوحديده ، وآلمنى وضعه فقد تحول الشاب الحيوي الذي عرفناه في كل الساحات إلى شخص آخر مستسلم لقضاء الله وقدره، فى انتظار ما قد تسفر عنه مساعي الأسرة لنقله إلي المغرب من أجل العلاج.
أدرك أن كل الذين عرفوه عن قرب لن تخلوا عنه، وأن دعاء أمه الحنونة والطيبة أفضل مساعد له في مواجهة المرض، وأنه في النهاية مؤمن بالله وقضائه.
لكن حز في نفسي أن الوزراء الذين عمل معهم ولا يزال لم يزوروه لم يتعاطفوا معه، وأن الدولة التي خدمها في أكثر من ميدان تنساه كما نست آخرين،،
سيغادر إلي المغرب بجهود أهله ورفاقه ولن يكتب له المساعدة من قبل الدولة فأطبائنا لا يعطون الرفع لمن استنكف عن الموت على أيديهم بمستشفيات نواكشوط المتهالكة والدولة لاتعرف أبنائها إلا أيام الصحة والشباب..



 نقلا عن الأخ والزميل سيد أحمد باب من إحدي مجموعات المقاطعه







دعواتكم للزميل الصحفي والمستشار بوزارة الدولة للتهذيب محمد المختار ولد آبكه الذى يعانى من وعكة صحية ألمت به قبل أيام ( مشاكل فى القلب).
قد زرته مساء اليوم في منزل أهله المتواضع ببوحديده ، وآلمنى وضعه فقد تحول الشاب الحيوي الذي عرفناه في كل الساحات إلى شخص آخر مستسلم لقضاء الله وقدره، فى انتظار ما قد تسفر عنه مساعي الأسرة لنقله إلي المغرب من أجل العلاج.
أدرك أن كل الذين عرفوه عن قرب لن تخلوا عنه، وأن دعاء أمه الحنونة والطيبة أفضل مساعد له في مواجهة المرض، وأنه في النهاية مؤمن بالله وقضائه.
لكن حز في نفسي أن الوزراء الذين عمل معهم ولا يزال لم يزوروه لم يتعاطفوا معه، وأن الدولة التي خدمها في أكثر من ميدان تنساه كما نست آخرين،،
سيغادر إلي المغرب بجهود أهله ورفاقه ولن يكتب له المساعدة من قبل الدولة فأطبائنا لا يعطون الرفع لمن استنكف عن الموت على أيديهم بمستشفيات نواكشوط المتهالكة والدولة لاتعرف أبنائها إلا أيام الصحة والشباب..
.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

التعليقات تعبر عن أصحابها ولا تعبر عن رأي القائمين على صوت مقطع لحجار ــ هدفنا أن تصل المعلومة بكل أمان لرأي العام في المقاطعة ــ