ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء
ـــــــــــــــــــــــــــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ــــــــــــــــــــــــــــ
تواصل الجدل حول قضية نلفت لها إنتباه الجهات الرسمية وشركة الوطنية للمياه فرع المقاطعة والمنتخبون وغيرهم من المهتمين بالموضوع الهام ولذي يجب مراقبته
مازال عدد من سيارات النقل العمومى يكشفون قضية تحويل كميات “المازوت” المخصصة لتشغيل المحركات المنصوبة على الآبار التى تزود مدينة مقطع لحجار بالمياه شمال ألاك إلى تجارة مربحة وسوق سوداء جلبت زبائنها من مختلف المناطق المحاذية، حيث يتم بيع “المازوت- كزوال-” بأسعار مخفضة.
وكشفت المصادر التى أوصلت النبأ أن سعر اللتر الواحد من المازوت يتم بيعه من طرف المشرفين على المحطة لأصحاب السيارات بمبلغ 200 أوقية فقط بدل أزيد من 380 عند محطات التزويد، فى فضيحة غير مسبوقة.
ويقول السائقون الذين لتقينا بهم إن المبالغ المالية يتم دفعها للمشرفين من طرف سائقى السيارات فى ساعات النهار بينما يتم تسليم كميات “المازوت” ليلا حين يغطي الظلام على المنطقة.
وتقول المصادر إن الجهات المشرفة بدأت تشعر بسرعة نفاد كميات الوقود غير أنها لم تدرك بعد أن المكان تحول إلى نقطة غير رسمية للتزود بالمازوت وبأسعار تناسب دخل السائقين، خاصة مع مع الإرتفاع المستمر لسعر المازوت .
وفى رد احد السائقين على سؤال حول ما إذا كانت الكميات التى يتم بيعها محددة أجاب بالقول “السائقين يدفعون مبالغ مالية ويحصلون على مقابلها من المازوت بتسعرة 200 أوقية للتر، مضيفا هذا ما أعرفه وهذا ماجربته”.
تواصل الجدل حول قضية نلفت لها إنتباه الجهات الرسمية وشركة الوطنية للمياه فرع المقاطعة والمنتخبون وغيرهم من المهتمين بالموضوع الهام ولذي يجب مراقبته
مازال عدد من سيارات النقل العمومى يكشفون قضية تحويل كميات “المازوت” المخصصة لتشغيل المحركات المنصوبة على الآبار التى تزود مدينة مقطع لحجار بالمياه شمال ألاك إلى تجارة مربحة وسوق سوداء جلبت زبائنها من مختلف المناطق المحاذية، حيث يتم بيع “المازوت- كزوال-” بأسعار مخفضة.
وكشفت المصادر التى أوصلت النبأ أن سعر اللتر الواحد من المازوت يتم بيعه من طرف المشرفين على المحطة لأصحاب السيارات بمبلغ 200 أوقية فقط بدل أزيد من 380 عند محطات التزويد، فى فضيحة غير مسبوقة.
ويقول السائقون الذين لتقينا بهم إن المبالغ المالية يتم دفعها للمشرفين من طرف سائقى السيارات فى ساعات النهار بينما يتم تسليم كميات “المازوت” ليلا حين يغطي الظلام على المنطقة.
وتقول المصادر إن الجهات المشرفة بدأت تشعر بسرعة نفاد كميات الوقود غير أنها لم تدرك بعد أن المكان تحول إلى نقطة غير رسمية للتزود بالمازوت وبأسعار تناسب دخل السائقين، خاصة مع مع الإرتفاع المستمر لسعر المازوت .
وفى رد احد السائقين على سؤال حول ما إذا كانت الكميات التى يتم بيعها محددة أجاب بالقول “السائقين يدفعون مبالغ مالية ويحصلون على مقابلها من المازوت بتسعرة 200 أوقية للتر، مضيفا هذا ما أعرفه وهذا ماجربته”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات تعبر عن أصحابها ولا تعبر عن رأي القائمين على صوت مقطع لحجار ــ هدفنا أن تصل المعلومة بكل أمان لرأي العام في المقاطعة ــ