الأربعاء، 8 يناير 2014

الملف الصحي بالمقاطعة وتنويه بشخص قدم الكثير لأهل المقاطعة(ماحي)

ـــ للتواصل magtanews@gmail.com ــــ مقطع لحجارللأنباء ـــــــــــــــــــــــــــــــ مصداقيه الخبر ومراعاة الدقه والحياد ــــــــــــــــــــــــــــ


الملف الصحي للمقاطعه وتنويه بشخص قدم الكثير للمقاطعه من خلال عيادته الخاصه
علما أن شباب المقاطعه قد قامو بوقفات إحتجاجيه أمام المستشفي الرئيسي  ثم بعد ذلك قام وزير الصحه بزيارة المقاطعه وجلب بعض الأجهزه الضروريه وتعهد بتحسين الوضع الصحي تطبيقا لتوجيهات الرئيس محمد ولد عبد العزيز




المسؤول عن العيادة ماحي ولد محمد عبد الله
صاحب العيادة والذي تسمى عليه داخل المدينة "ماحي ولد محمد عبد الله" قال إن يطلق الجندي المجهول على هذا السرير لأنه أنقذ الكثيرين ممن قدموا إليه في حالات حرجة، فكثيرا ما يتصل عليه أصحاب سيارات الإسعاف القادمين من لعيون أو تجكجة في وقت متأخر من الليل لإنقاذ مرضاهم، ويكون هذا السرير هو مسرح الاستشفاء، حيث يقوم اختصاصي الإنعاش- ماحي- بتقديم الإسعافات الأولية للمرضى.

ولد عبد الله الذي يعمل في عيادته منذ عشر سنوات قال إنه يقوم بالمعاينة و يقدم كل الاستشارات الأولية بالمجان، وأنه يقوم بتلك الخدمات للمواطنين تأدية لواجبه المهني والأخلاقي، وإسهاما في تنمية وطنه وبنائه.
المستوصف قد يستغيث بنا



صيدلية "شفاء الأسقام" هي الصيدلية التابعة للعيادة يقبل عليها المواطنون لشراء الأدوية بسبب الخدمات التي يقدمها لهم ماحي
تتوفر عيادة مكطع لحجار على صيدلية من أكبر صيليات المدينة، ويرغب الكثير من قاطني المدينة في اقتناء الأدوية منها لما تتمتع به من تكييف مستمر، وأجواء ملائمة لحفظ الأدوية وصيانتها.

يقول صاحب العيادة "ماحي" إنه لايرغب في الحديث للإعلام وأنه أصر منذ ثلاثة تعشر سنه هي عمره المهني على ألا يدلف بحديث لأي إعلامي مهما كان،



تحتوي العيادة على قسم لطب الأسنان، بينما لا يتوفر في مستوصف المدينة (الأخبار)
تتكون هذه العيادة من قسم للحالات المستعجلة، وقسم لطب الأسنان، ويزورهم يوما من الأسبوع أخصائي في أمراض الأطفال، وآخر في أمراض النساء، إضافة إلى توفير الأكسوجين لأصحاب النوبات الصدرية، والمواليد الصغار المحتاجين لذلك.

أحمد ولد محمود الذي يدير العيادة قال إن نسبة الإقبال تصل يوميا إلى سبعين حالة مرضية، وأن المرضى الأكثر توافدا على العيادة يعانون غالبا من حمى الملاريا، والأمراض الصدرية، والإسهالات، ثم الصداع، وآلام المفاصل، ونقص الفيتامينات.

يعمل بالعيادة عشرة عاملين هم: فنيان عاليان، وطبيب أسنان، وممرض دولة، وخمسة ممرضين اجتماعيين، وعاملان للنظافة، وتضم صيدلية لبيع الأدوية.

هناك تعليقان (2):

  1. هذا أمر عجب يمتص دماء الضعفاء بعد أن يصف لهم الكثير من الأدوية الغير ضرورية بأسعار باهظة ثم يقول أنه يقدم خدمت مجانية ( إيلعاد المتكلم مجنون إيعود المصنت عاقل)
    ثم إن ماحي ليس أخصائا ولا طبيبا بل إنه ممرض بدرجة تقني سامي في التخدير وهذا لا يخول له كتابة أي وصفة طبية ولاكن مكانه في غرفة العمليات يأتمر بأوامر الطيب المخدر ولولى الفوضاء التي يعيشها لقطع الصحي في موريتانيا لتم إغلاق العياد المزعومة التي لا تمك ترخيص ولكن الحمد لله قيبا سيتم منع ممارسة هذه المهنة النبيلة على المتطفلين من مزوري الشهادت وممرضين يستغلون جهل المواطنين

    ردحذف
  2. القانون يمنع أن تكون هناك صيدلية تابعة للعيادة لأنه نوع من التجارة المحرمة فما تسمونه مجانيا في العيادة يتم وضع سعره على الدواء في الصيدلية, كيف يقبل طبيب النساء والاطفال العمل في عيادة غير شرعية يقودها ممرض متخصص في التخدير ثم ان البلد يستورد فنيين في التخدير من تونس ولديه فني يعمل كطبيب بينما اكتتبت الدولة مؤخرا مائة طبيب

    ردحذف

التعليقات تعبر عن أصحابها ولا تعبر عن رأي القائمين على صوت مقطع لحجار ــ هدفنا أن تصل المعلومة بكل أمان لرأي العام في المقاطعة ــ